Powered By Blogger

الأحد، 27 أغسطس 2017

[ َالْمَرْأَهَ هِىِ َورْدَهً فِىِ بُسْتَانِ اَلْحَيَاَهَ ] بقلم الشاعر محمد ابو بكر

[ َالْمَرْأَهَ هِىِ َورْدَهً فِىِ بُسْتَانِ اَلْحَيَاَهَ ] بقلم الشاعر محمد ابو بكر



َالْمَرْأَهَ هِىَ وَرْدَهً فِىِ بُسْتَاَنِ اَلْحَيَاَهَ
---------
هِىَ بَسْمَهَ تُدَاَعِبْ وَتُلاَطِفَ اَلْشِفَاَهَ
---------
تَضْمَحِلُ اَلْسَعَاَدَهٌ بِدُوُنِهَاَ مِنَ اَلْخُدُوُدِ
وَاَلْجِبَاَهََ
----------
َوتَجِفُ اَنْهَاَرِ اَلْحُبِ وَاَلْحَنَاَنِ بِدُوُنِهَا َ
َويَبْلُغُ اَلْحُزْنُ مُنْتَهَاَهَ
-----------
هِىَ اَلْرَبِيِعُ فِىِ جَوْفِ اَلِشِتَاَءْ هِىَ الْدِفْىءُ
فِىِ اَلَبَرْدِ وَهَوَاَهَ
--------
اَلاَيَكْفِيِهَاَ فَخْرٌ وَإِمْتِنَاَنْ --- اَنْهَاَ نَزَلَتْ بِإِسْمِهَاَ 
سُوُرَةٌ فِىِ اَلْقُرْأَنْ--- فَقَدْ كَرَمَهَاَ اَلْمَوْلَىَ فِىِ
عُلاَهَ
-----------
سُوُرَة اَلْنِسَاَءِ تَعْظِيِمَاً لَهَاَ
فِيِهَاَ اَلاَحْكَاَمِ كُلَهَاَ --- َتقْدِيِرَاً
لِلْمَرْأَهَ وَدَوْرهَاَ --- مِنَ اَلاِلَهَ
-----------
ذَاَتَ خَاَصِيِهً يَنْجَذِبُ إِلَيْهَاَ مَنْ كَاَنَ
لَهُ حِسٌ جَمِيِلٌ وَإِنْتِباَهَ
-----------
َماَ أَجْمَلهَا َفِىِ ثَوْبِ اَلاَدَبِ َواَلْخَجَلِ َواَلْحَيَاَءْ
تَرْنُوُ اَلاَعْيُنِ عَلَيْهَاَ فِىِ كُلِ إِتْجَاَهَ
----------
هِىَ أُمْىِ أَوَلُ مَاَ رَأَتْ عَيْنَىِ
َوأَضَاَئَتْ عَلَىْ لَيْلِىِ َومِنَ
بَعْدَهَا َيَاَ وَيْلاَهَ
-----------
هِىَ أُخْتِىِ مَنْ أَحَبَتْنِىِ --- َوكَانَتْ َزهْرَهً مِنْ حَوْلِىِ
َوعِطْرُهَاَ َفاَئِحٌ شَذَاَهَ
-----------
هِىَ زَوْجَتِىِ حَبِيِبَتِىِ هِىَ اَجْمَلُ أُسْرَتَىِ
فَبَاَرِكْ لِنَا فِيِهَاَ يِاَ الله
-----------



"""من عرفتك """ بقلم الشاعرة ،،،مايا عبد الرحمن ،،،


"""من عرفتك """ بقلم الشاعرة ،،،مايا عبد الرحمن ،،،

من عرفتك وانت لعيوني نظرها ،،،،،
كيف مااعشقك واهيم بعشقك واكون بك مفتون ،،،،،

وكيف أغمض العين وانت في بصرها ،،،،،
والله انت نظري وكل مااشوف ،،،،،،
وين ما راحت عيوني انت بنظرها ،،،،،،


ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

كلامك بيشدنى بقلم الشاعرطه الروبى


كلامك بيشدنى بقلم الشاعرطه الروبى
كلامك بيشدنى
وفعلك بيصدنى
وبين الكلام والفعل
بجد أنا محتار
كلامك حلو وسهل
والفعل فيه أسرار 
ليه بتغشنى

كلامك بيشدنى
بيخلينى بيك مشغول 
وفعلك بيصدنى
بيخلينى كتير مزهول
وبين جنة ونار بجد
مش معقول
أنت عيشتنى

كلامك بيشدنى
خلانى بيك أتعلق 
وفعلك بيصدنى
عايزنى ازاى أصدق 
إنك ملكش ميول
ولا بحد مشغول
غير بيا وبحبى 
ماهو دا اللى يهمنى

كلامك بيشدنى
وفعلك بيصدنى



ق/لبيك لبّيت النداء بقلم الشاعر أحمد عبد الرحمن صالح

ق/لبيك لبّيت النداء بقلم الشاعر أحمد عبد الرحمن صالح



يا ويح قلبٍ سامعٍ
لم يهتدي صوب النداء
~~~~~~~~~~~~~
لبيك ربّي بالحنين
النفس جائت للفداء
~~~~~~~~~~~~~
أدركت دمع موحداً
يدعوك رحمن السماء
~~~~~~~~~~~~~
أن ترحم الدمع الغزير
غفرانك خير إجتباء
~~~~~~~~~~~~~
بالحق يعلو ذكرّنا
برسول قد جاء إصطفاء
~~~~~~~~~~~~~
وحد ظلال قلوبنا
قرأن لا يعرف رياء
~~~~~~~~~~~~~
وشريعة كانت فنارة
كشفت عن القلب الغشاء
~~~~~~~~~~~~~
لبيك سلطان القلوب
بخشوع يدركه إنحناء
~~~~~~~~~~~~~
الناس تأتي للمثول
في رحاب سلطان السماء
~~~~~~~~~~~~~
العرش نور فوق نور
جبريل يشدو بالدعاء
~~~~~~~~~~~~~
وملائكة باتت تجول
بركوع يرويه البكاء
~~~~~~~~~~~~~
لبيك جئتك نادماً
وخَلصتُ من دنيا البلاء
~~~~~~~~~~~~~
السعي فيك فضيلةً
منهاج دستور الوفاء
~~~~~~~~~~~~~
بين الطواف والركوع
أثار حِجْر الأنبياء
~~~~~~~~~~~~~
وجباه تنسع من سجود
أدركه شكر الأوفياء
~~~~~~~~~~~~~
لبيك رحمن الوجود
ربَُّ كريم في العطاء
~~~~~~~~~~~~~
بالجنة منزلةٍ يجود
علي من أراده الإنتماء
~~~~~~~~~~~~~
رحمات فاضت بالوجود
وقلوب جائت للولاء
~~~~~~~~~~~~~
سبحان من ملاء الفؤاد
بحنين لا يُغني إكتفاء
~~~~~~~~~~~~~
العشق في ذاتك كمال
منصور من حمل اللواء
~~~~~~~~~~~~~
العفو منك ذو الجلال
رحمات من فيض إحتواء
~~~~~~~~~~~~~
ولقد دعوتك بالحنين
أن تُدرك القلب إحتماء
~~~~~~~~~~~~~
طال الظلام بغُربتي
والدرب أرهقه البغاء
~~~~~~~~~~~~~
امواج حزن تلتطم
بأماني قد كانت رجاء
~~~~~~~~~~~~~
اليوم جئتك ساعياً
خلف الجموع بالعراء
~~~~~~~~~~~~~
أدعوك ذُل بل خشوع
أن تعفو من ذاك البلاء
~~~~~~~~~~~~~
لبيك طافت بالدموع
أشجان لا تعرف هجاء
~~~~~~~~~~~~~
الشكوة موطنها الصدور
أنت العليم بكل داء
~~~~~~~~~~~~~
لبيك جئتُك طائعاً
فأمنُّن عليا بالشفاء
~~~~~~~~~~~~~
صلوات ربّي كل حين
برسول شمس الأوفياء
~~~~~~~~~~~~~
محمدًُ سر الوجود
الروح من أجل فداء
~~~~~~~~~~~~~
يا عشق باقي بمهجتي
بعد الخروج والإنتهاء
~~~~~~~~~~~~~
وشفيعي في اليوم الذي
يعتذر فيه الأنبياء
~~~~~~~~~~~~~
صلوا علي علم الهدي
دستور زاخر للعطاء
~~~~~~~~~~~~~

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏

هِــيَ الــدُّنْــيـا...بقلم الشاعر حسن منصور


هِــيَ الــدُّنْــيـا...بقلم الشاعر  حسن منصور



لا تَظُـــنّـوا بأن قَــلــبـي تَلاشى || أوْ أضـاعَ الإِحْـساسَ، كلاّ وَحاشا
كـلَّما مَـرَّ طــيْفُــكـمْ في خــيالي || طــارَ شـوْقـاً معَ الحَنـينِ وَجـاشـا
يذْكُرُ العُــمْرَ والسِّنينَ الخَــوالي || كيفَ عشْـتُمْ على الكَـفافِ وَعاشا
كيفَ كانَ العــذابُ مُــرّاً ألـيمــاً || وَصَــمَـدْنا ومـا أَرَيْـنـا ارْتِعــاشـا
كمْ ظَــمِـئْـنا وكمْ أوَيْـنا خِـماصاً || وَنـرى الـكَـرْمَ حَــوْلَـنـا أعْــراشا
كيفَ ذُقْنا الحِرْمانَ والصَّبْرُ قد أزْهَــــقَ أرْواحَـــنـا وأبْقـى حُـشـاشا
قَـطَـراتٍ مِـنَ الحَـيـاةِ اسْتَمَـرَّتْ || وَشَـلاً لم يَكُـنْ لِـيُـرْوي عِـطـاشا
وسَـحــابـاً نـراهُ بُـشْرى وَلـكــنْ || لمْ يَجُــدْ بِالغُـــيـوثِ إلا طَـشاشـا
********
آهِ يا عُـمْـراً كالسَّـرابِ تلاشــى || وَفُــؤاداً إنْ شَــفَّـهُ الوَجْــدُ طاشـا
عاشَ حِـرْمانَـهُ وَما ضَـلَّ يَـوْماً || بلْ مَـعَ الفَــألِ والـرَّجـاءِ تَمـاشى
طـابَ سَـيْـراً بِـصَـبْـرِهِ والتَّـأنّي || رُغـــمَ أنَّ القــتـادَ كانَ الفِــراشـا
ويُـداوي جِــراحَـــــهُ بـِيَـــدَيْـــهِ || إِذْ تَـنِـزُّ الـدِّمــاءُ مِـنْهــا رَشاشــا
وتَـضـيقُ الحَــيــاةُ شـيْئاً فَـشيْـئا || وَيزيدُ العُـمْــرُ القَصـيـرُ انْكِماشا
إنَّمــا لا يَحْـنـي الأبِـيُّّ جَـبـيــنـاً || ويَزيدُ الإصْــرارُ فـيــهِ انْتِـعاشـا
وهْــوَ يَدْري بأنَّــهُ سوْفَ يَفْــنى || وبِأنَّ الخُـــلــودَ لـيـسَ مَــعــاشـا 
وبـأنَّ الـحَــيـاةَ شَـيْءٌ رَخـيـصٌ || ليسَ فـيهـا مـا يَسْـتَحِــقُّ نِـقــاشا 
إِذْ تُـذِلُّ الكَـريـمَ قَـهْـراً وَرُغْـمـاً || وَتُــعِـــزُّ الـلّــئــيــمَ والـغَـشّـاشـا
تَرْفَـعُ السّاقِـطاتِ وَالمُسْــتَـبِـدّيــــــنَ وَمَــنْ كانَ فـاسِــقــاً حَــشّاشــا
ويكـونُ العَـفـيــفُ فيهـا غَـريـباً || لا يُـدانـي الـــرِّعـاعَ والأَوْبــاشا 
ويَـرى أنْ يَعــيشَ عـنْها بَعـيـدا || بِضَـمــيرٍ عَـنِ القـبـيــحِ تَحـاشى 
وَيَـمــــوتُ الأَبِـيُّ وهْــــوَ أبِــيٌّ || لـمْ يَكُــنْ قَـمّـــامــاً ولا قَــشّاشـا 
نخْـلَــةٌ جَـفَّـتْ وهْيَ باسِـقَــةٌ لـمْ || تَحْـنِ رَأساً وَلــمْ تَـهُــنْ إعْـراشا
********
هذه الدّنْيا مــومِـسٌ ذاتُ عُـهْــرٍ || عَـفَّـنَـتْ وهْـيَ ترْتَـدي الأرْياشا
هكذا شأنُها، وَحَسْـبُكَ مِنْ دنْــــــــــيا لِـئـامٍ تَجَـــمَّــعـــوا أحْــــباشـا
فَـأَجِــرْنا يا رَبِّ مـنهـا ومِـنْـهُـم || لا تَـدَعْ في حَــيـاتِـنــا إِفْـحـاشــا
**************************************************** 


يا..عيد معذرة ....بقلم الشاعر عابدين محمود البرادعي

يا..عيد معذرة ....بقلم الشاعر عابدين محمود البرادعي




يا..عيد معذرة ...........
أتيت يا عيد
بلا عيد .........
ومثلي ليس 
له عذراً ..........
هذه الخريطه 
أين ابصرها ........
جرح هنااااا.....
وقتل هناااك ...
وقنابل تلقي
من جو السما.....
وابل من الرصاص 
الذي يسقط .....
لا يبقي عيد ولا يذر .......
القتل والأرهااااااااب ............
دين يحكى به المارقين
بأسم الأله ورسله .....
لدماؤنا هدرووو ..........
إستحلو الحرام
واستباحووو نساؤنا.......
أعراض كانت معظمة ...........
من عند إله الكون شامخة ......
هذا العراق ممزق فرقا ............
وشعب العراق منكسرا ............
أي عيد أتيت يا عيد ...........
أذهب واذكرني عند ربك ......
مابال اطفال يتامي
وارامل ضحايك..........
واذكر امة ضعفت أوصالها ......
واذكر اطفال باتت بلا ماوي...........
وام وشيخ هرم فقراء جوعي ......
وارملة تبكي حسافاتي ,............
وعجوزا كان بالماضي منفردا ........
بأمن واحترام لشيبته ........
أي عيد أتيت يا عيد ........
لتبارك أول يوم 
تفجير زهرات اطفال ......
أي دين ايها المارقون........
أي دين أيها الشياطين ...........
اي دين تؤمنووون ............
أي اله تعبدوووون ............
أتيت يا عيد بلا عيد .........
وعدت الينا غير سعيد ..


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏

لفراشَة النّهارِ قُبلَةُ الضّوءِ بقلم الشاعر بسام سعيد

لفراشَة النّهارِ قُبلَةُ الضّوءِ بقلم الشاعر بسام سعيد


لفراشَة النّهارِ قُبلَةُ الضّوءِ
نبضُ العروقِ
همسُ الروحِ
نسمةُ الفجرِ العليلة
بوحُ الورودِ والأزهارِ النّاثِرَة عطرها الجميل
***

لفراشَةِ المساءِ أبسطُ راحتي
أنثرُ حروفَ القصيدة
أنظُمُ الشّعرَ
أغزلُ فستانَ حبٍّ يليقُ بها
أحكي حكايةَ النّجمَةِ والقَمَر
حكايةَ المحارةِ والبَحرِ
الغيمةَ ونزولِ المَطَر
حكايةَ العاشِقِ لقطرِ النّدى
طَلُّ الحياةِ
غيثُ الوجودِ
حكاية السُّنبُلة الخضراء والوردةِ الحمراء
في حقولِ الهوى 
***

لفراشةٍ يحملُها الشّوقُ 
على راحة الحنينِ إلى موطنِ العاشِقِ
المكلومِ بالوجدِ
وحرِّ الوصلِ
ولهيبُ الانتظار المستعر
أخطُّ ملحمةَ عشقٍ كبرى
يُرَتِّلُها الحبيبُ يسمعُها ملائكَةُ الرّحمن


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏خاتم‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏
والبَشَر