Powered By Blogger

الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017

دلوني حبيبي فين بقلم الشاعر محمد الصيرفي

دلوني حبيبي فين بقلم الشاعر محمد الصيرفي



دلوني حبيبي فين
بقلم محمد الصيرفى
محروم من الحب بقالي سنين
بدوار عايز أعرف حبيبتي مين
روحها جميله تشوفها بالعين
وهي والقمر فى الجمال متساوين
وسبحان من خلقهم متشابهين
بس عايز أعرف هي فين
بادوار فى البلاد على الرجلين
وكل االناس قالوا مش عرفين
ابحث عليها هناك يا حزين
وخلي دموعك جوه العين
وخايف يكون صابها شين
ونفسي أعرف قولولي هى مين
هى اللي قلبي وعيني عارفين
اوصافها ولى هم مش قائلين
رسمت صوره لحبيبتي زين
وبدور عليها خليكوا شاهدين
ولو حد عرفها يقول ومتشكرين
يا رب القاها وعلى الحب ريحين
واشيالها جوه القلب والعين
واقفل عليها بالجفنين
واقوال افرحي وارقصي يا عين
جالك حبيبك وركبت جناحين
وطيران فى الفرح مع الحضرين
بس بالله تقولوا حبيبتي مين
ولو هى شايفه تقول هى مين
وادلني علو مكاننهاهى فين



لبريقِ عينيك سحرُ الكونِ بقلم الشاعر بسام سعيد


لبريقِ عينيك سحرُ الكونِ بقلم الشاعر بسام سعيد

لبريقِ عينيك سحرُ الكونِ
وهَجُ الضّياءِ
سرُّ الفَرَحِ
حكاية وُدٍّ لا تنتهي
سفر الحياة المنشودة
موج أثيرِ الشّوقِ
وصالُ الرّوحِ
وجدُ النَّفسِ الطّامحة للعُلا
هيامُ سحابةٍ تُعانِقُها نسمةُ الهواءِ
العليلِ
***

لعينيك روايةُ العشقِ السّرمديّ 
للعيونِ الحالمةِ بالّلقاءِ

ملحمةُ الضّوء والنّهار

القَمرُ والّليلِ

النّجمةُ والنّجم في الكرى

***
عيناك كنانةُ النّورِ

تملؤها سهامُ الشّوقِ 

للأبديّة المُشتهاة

ترمي بها فتصيبُ خافقاً نابضاً 

باسم الحبيبِ

***
عينان تجودانِ بالذّكرى

على وقعِ موسيقى الفجرِ

ولحن الإياب الأخير



الأربعاء، 27 سبتمبر 2017

ءءء دعوني اتألمءءءء بقلم الشاعر عبد الله العامري

ءءء دعوني اتألمءءءء بقلم الشاعر عبد الله العامري



قالت.
بي لعنة من الزمن
ان اكون وحيدة
ﻻتخف.
تعودت الوحدة.
ومناجاة.المخدة.
اعصر فودي.
بين زمهرير النافذة
وظﻻم.المخدع.
صيحات صارخه...
أهكذا.انت؟؟؟؟
ليل ووحدة وذكرى.
اشباح الماضي تخيفني.
تيار الغيره حصان جامح.
يؤدي بي الى الصحراء.
اجدبت حياتي.
بﻻ حب.
اشكو اﻻحﻻم.
وخوف الظﻻم.
اتعذب
دعوني ونفسي.
وهذا العذاب.
هكذا ياخذني التيار
الى القاع اﻻظلم.
دعوني..اتأ لم.



لعبير الورودِ في بلادِ الشّرقِ بقلم الشاعر بسام سعيد

لعبير الورودِ في بلادِ الشّرقِ  بقلم الشاعر بسام سعيد


لعبير الورودِ في بلادِ الشّرقِ 
حكايةُ الحياةِ
حكايةُ عشقِ السّماءِ للأرضِ
عشق الكواكبِ للشّمسِ
عشق النّجومِ للقمر
***

لأريجِ الزّهورِ قصصٌ لا تنتهي
تحكي حكايةَ الفراشات والنّسمةِ
حكايةَ السّنابلِ الخضراءِ والضّوء
***

لشذا الياسمينِ في آرامَ 
قصيدة الحياة
لبحرنا الجليلِ 
زفرات الهوى مع طلوعِ الفَجرِ
هديرُ الشّوقِ للشّاطئ 
المأهولِ بحنينِ الانتظارِ
***

للحبقِ الأوغاريتيِّ 
وُدُّ زهرِ الليمونِ والبرتقالِ
لرائحة الزّعَترِ الكنعانيِّ 
عطر النّهار 
لأرزِ فينيقة 
لسروِ حرمونَ 
طيبُ الهوى العذريّ 
وصالُ النّيلِ 
همسُ الأطلسيّ والسّلام



مناجاه بقلم الشاعرة ام عدي دويكات


مناجاه بقلم الشاعرة ام عدي دويكات


تتسابقُ اكمام الورد بالتفتح..
وتتمايل أغصان الياسمين..
وتسيج قلوب المحبين..
بعبقها الشجين..
وتتعانق باقات الورد
والاغصان بوتين
سهدٌ يتبارى بأجفان المحبين
لا تغمض طرفها 
كأزهار الياسمين..
تجود بكنزها الدفين..
لتطرب نسمات الهواء العليل
فيعبق بالشجون ويستكين..
وتتباهى بألوانها ورود البساتين..
ترتدي من حُلَلَِ الأقحوان
وشقائق النعمان
الألوان الحِسان
لتنعم بالجمال
وتمتع عين انسان
عشق الجمال
وغرّد بألحان
القوافي والبيان
والّهم الأكوان
بالروح والريحان
هذة بدائع الرحمن
وهبها الخالق المنان
لراحة القلوب والأبدان
لك الفضلُ يا ذا الجود والإحسان.



طيف السلام يغضب بقلم الشاعرة فطوم عبيدي


طيف السلام يغضب بقلم الشاعرة فطوم عبيدي

طيف السلام يغضب
طيف السلام يغضب
كيان الوئام يضطرب,
وجدان الفؤاد يضجر
الحروب شردت السكان العزل.

صار الألم يكبر,
أصبح الشجر يمل,
صمت القمر من السقم
و أشتكى الجسد من العلل.

تألم الشجر من المحن,
ضجر الرضيع من صوت القنابل,
و كيف نصنع شخصيات سوية
و صوت البنادق يزعج رحم الحياة؟

طيف السلام يغضب
الأمن منزعج,
الشعب مضطرب
وحدة الشعوب تدعم الأمن و السلام.



«رثاء الحسين عليه السلام» بقلم الشاعر سعيد الزيدي

«رثاء الحسين عليه السلام» بقلم الشاعر سعيد الزيدي



إذا ما عَلَتْ نَفْسٌ تُعانقُ حُتوفُها
ولا تَقْبَلُ الموتَ الذليلَ وصوفُها
كواكبُ فَخْرٍ مِنْ سليلِ نبوّةٍ
ليوثُ الوغى شوقاً وَتَسمو سيُوفُها
كَمثْلِ أقمارٍ وَتُبْهِرُ قُدْسُها
أضاءتْ بليلٍ من هيامٍ طُيوفُها
وَكرٌّ بلاءٌ والمَنون ُ تَزورها
حسينُ إباءُ الفخرِ,جنّةٌ قُطوفُها
يحاربُ فسادا مُصْلحا بعزمهِ
قَطيعُ أوصالٍ تصلّي صُفوفُها
فَتُرمى رِماحُ الغدرِ صوبَ جنانها
أيا حسينُ البدرُ صبرا عُسُوفُها
أقولُ ومِنْ دمعي أنوحُكَ ناعيا
قصيدٌ بما جادتْ بروحي لهوفهُا
فَترْثيكَ أبْياتي وَتَنْزُفُ جروحُها
تئنُّ ومِنْ حزنٍ وتبكي حروفُها