Powered By Blogger

الأربعاء، 27 سبتمبر 2017

ءءء دعوني اتألمءءءء بقلم الشاعر عبد الله العامري

ءءء دعوني اتألمءءءء بقلم الشاعر عبد الله العامري



قالت.
بي لعنة من الزمن
ان اكون وحيدة
ﻻتخف.
تعودت الوحدة.
ومناجاة.المخدة.
اعصر فودي.
بين زمهرير النافذة
وظﻻم.المخدع.
صيحات صارخه...
أهكذا.انت؟؟؟؟
ليل ووحدة وذكرى.
اشباح الماضي تخيفني.
تيار الغيره حصان جامح.
يؤدي بي الى الصحراء.
اجدبت حياتي.
بﻻ حب.
اشكو اﻻحﻻم.
وخوف الظﻻم.
اتعذب
دعوني ونفسي.
وهذا العذاب.
هكذا ياخذني التيار
الى القاع اﻻظلم.
دعوني..اتأ لم.



لعبير الورودِ في بلادِ الشّرقِ بقلم الشاعر بسام سعيد

لعبير الورودِ في بلادِ الشّرقِ  بقلم الشاعر بسام سعيد


لعبير الورودِ في بلادِ الشّرقِ 
حكايةُ الحياةِ
حكايةُ عشقِ السّماءِ للأرضِ
عشق الكواكبِ للشّمسِ
عشق النّجومِ للقمر
***

لأريجِ الزّهورِ قصصٌ لا تنتهي
تحكي حكايةَ الفراشات والنّسمةِ
حكايةَ السّنابلِ الخضراءِ والضّوء
***

لشذا الياسمينِ في آرامَ 
قصيدة الحياة
لبحرنا الجليلِ 
زفرات الهوى مع طلوعِ الفَجرِ
هديرُ الشّوقِ للشّاطئ 
المأهولِ بحنينِ الانتظارِ
***

للحبقِ الأوغاريتيِّ 
وُدُّ زهرِ الليمونِ والبرتقالِ
لرائحة الزّعَترِ الكنعانيِّ 
عطر النّهار 
لأرزِ فينيقة 
لسروِ حرمونَ 
طيبُ الهوى العذريّ 
وصالُ النّيلِ 
همسُ الأطلسيّ والسّلام



مناجاه بقلم الشاعرة ام عدي دويكات


مناجاه بقلم الشاعرة ام عدي دويكات


تتسابقُ اكمام الورد بالتفتح..
وتتمايل أغصان الياسمين..
وتسيج قلوب المحبين..
بعبقها الشجين..
وتتعانق باقات الورد
والاغصان بوتين
سهدٌ يتبارى بأجفان المحبين
لا تغمض طرفها 
كأزهار الياسمين..
تجود بكنزها الدفين..
لتطرب نسمات الهواء العليل
فيعبق بالشجون ويستكين..
وتتباهى بألوانها ورود البساتين..
ترتدي من حُلَلَِ الأقحوان
وشقائق النعمان
الألوان الحِسان
لتنعم بالجمال
وتمتع عين انسان
عشق الجمال
وغرّد بألحان
القوافي والبيان
والّهم الأكوان
بالروح والريحان
هذة بدائع الرحمن
وهبها الخالق المنان
لراحة القلوب والأبدان
لك الفضلُ يا ذا الجود والإحسان.



طيف السلام يغضب بقلم الشاعرة فطوم عبيدي


طيف السلام يغضب بقلم الشاعرة فطوم عبيدي

طيف السلام يغضب
طيف السلام يغضب
كيان الوئام يضطرب,
وجدان الفؤاد يضجر
الحروب شردت السكان العزل.

صار الألم يكبر,
أصبح الشجر يمل,
صمت القمر من السقم
و أشتكى الجسد من العلل.

تألم الشجر من المحن,
ضجر الرضيع من صوت القنابل,
و كيف نصنع شخصيات سوية
و صوت البنادق يزعج رحم الحياة؟

طيف السلام يغضب
الأمن منزعج,
الشعب مضطرب
وحدة الشعوب تدعم الأمن و السلام.



«رثاء الحسين عليه السلام» بقلم الشاعر سعيد الزيدي

«رثاء الحسين عليه السلام» بقلم الشاعر سعيد الزيدي



إذا ما عَلَتْ نَفْسٌ تُعانقُ حُتوفُها
ولا تَقْبَلُ الموتَ الذليلَ وصوفُها
كواكبُ فَخْرٍ مِنْ سليلِ نبوّةٍ
ليوثُ الوغى شوقاً وَتَسمو سيُوفُها
كَمثْلِ أقمارٍ وَتُبْهِرُ قُدْسُها
أضاءتْ بليلٍ من هيامٍ طُيوفُها
وَكرٌّ بلاءٌ والمَنون ُ تَزورها
حسينُ إباءُ الفخرِ,جنّةٌ قُطوفُها
يحاربُ فسادا مُصْلحا بعزمهِ
قَطيعُ أوصالٍ تصلّي صُفوفُها
فَتُرمى رِماحُ الغدرِ صوبَ جنانها
أيا حسينُ البدرُ صبرا عُسُوفُها
أقولُ ومِنْ دمعي أنوحُكَ ناعيا
قصيدٌ بما جادتْ بروحي لهوفهُا
فَترْثيكَ أبْياتي وَتَنْزُفُ جروحُها
تئنُّ ومِنْ حزنٍ وتبكي حروفُها



مسكن الروح بقلم الشاعر صلاح الدين الطياش

مسكن الروح بقلم الشاعر صلاح الدين الطياش




أحبك وأبتسم لوجودك يادائي
فإقتربي مني وكوني لي ذوائى
كيف أشقى مولاتي وأنت شفائي
أنت بعيني أحلى قمر أعلن ولائي
وما عساي أفعل فأنت داخل أحشائي
بريق عينك حبي يشغف كل أجزائي
لا يحلو سواك ملاكي انرتي سمائي
أنت زهرتي وشمسي بك تضخ دمائي



من الأندلس إلى دمشق بقلم الشاعر م.بكري دباس

من الأندلس إلى دمشق بقلم الشاعر م.بكري دباس



في قادمِ الأزمانِ يأتي شاعرٌ
يُدعى نِزاراً آخراً فَيُنادي
شامي وأهلُ العزِّ كانوا هاهُنا
أهلي وباتوا في الشَّتاتِ بِلادي
أينَ المصيرُ أيا دمشقُ فجاوبي
تغريبةٌ يُبْلى بِها الأحفادِ
عِشْقي سَتبقي يا دمشقُ وَمَعبدي
في خلوةِ النُسّاكِ و العُبّادِ
لا زلتُ أذكرُ دارنا وزهورها
أشجارها النارنج والكبّادِ
وعذوبةُ الرقراقِ منْ صُنبورها
من فيجةِ التاريخِ والأشهادِ
فبكتْ عيوني لوعةً وتشوقاً
وتمزَّقتْ أحلامنا بخناجرِ الأوغادِ
تاريخها هو شاهدٌ لا ينتهي
أرضُ الرجولةِ مصنعُ الآسادِ
فَمتى نعتْ أرضُ الشآمِ رِجالها
إبنُ الوليدِ وطارقَ بنَ زيادِ
سنعودُ يوماً كيْ نُضيئَ شُموعها
ذكرى صلاحَ الدينِ والأمجادِ
في رُدْهَةِ الأُمَويِّ طالَ تفكُّري
فيما مضى ومآثرِ الأجدادِ