Powered By Blogger

الأحد، 28 مايو 2017

دندن حروفك بقلم الشاعر محفوظ مصباح

دندن حروفك بقلم الشاعر محفوظ مصباح




دندن حـروفك مثل رعـد غاضب
وابــرقْ مــعانيها كـومضة قـادحِ
وانــثر حـــروفك لؤلؤا تغني بـها
فقـــر العــزائم بالجـــهاد الـــفالحِ
بــدّ د ظلاما سـاد أفــق عـــقولنا
طمـس البصيـرة بالغــباء الـفادحِ
ازرع حروفك في النفوس كنبضة
تزهــرْ براعــم فـكـرنا بالراجـحِ
لا خيــر في حـرفٍ ذليلٍ نبــضه
يبـكي غريـبا مثــخــنا بالمالــــحِ
لا خيــر في حبر يسيل ســواده
يأسا يمـيت بـــريق طيف كــادح



ءءءءء كنت حلمي البارحه.ءءءءءءءبقلم الشاعر عبد الله العامري


ءءءءء كنت حلمي البارحه.ءءءءءءءبقلم الشاعر عبد الله العامري


كيف انت..في صباحات

.....جديده......
هل غرقت.كأنا.
بين.احﻻم..بعيده.
هل حسست كأنا.
روحينا بين اضﻻعي
.....وئيده.......
هل قرأت.انني بين
يديك..كانغام.قصيده.
وتعايشنا مع اﻻشواق.
في اعصار...
كالريح..الشديده....
...كيف انت.....
وانفاس النسيمات.
...الصباحيه......
وقداح معطر بين
افكار شديده.
انت مثلي حينما اهواك
عطرا صندليا..
بين انفاسي.كاغنية..
.....وحيده.......
هل.وجدت بين طيات
.....الوساده......
 ....دمعة......

فيها مصباح السعاده

اسأليها عن حبيب.
كان في الليل يناغيك
كجيد وقﻻده..
وتمني ان يكون الحلم
مكتوب بعنوانه....
ممكن لﻻعاده...



اجتياح بقلم الشاعر فريد رمز

اجتياح بقلم الشاعر فريد رمز



شاعر قد عرفت المدى
و الطّريق
سائر نحو حتفي
ألازم فيك اعوجاجي
ألازم فيك الصّبا 
و الجنوح
مرغم حتف أنفي
أصارع فيك انصرافي
حين يراودني الإنهيار
حين تجتاحني في ارتباكي
حين تراودني في يقيني
تدمّر كلّ الحصون



جرح بالروح بقلم الشاعر جبار الشمري

جرح بالروح بقلم الشاعر جبار الشمري



جرح بالروح إلك لليوم ماطاب
وأنة لغيرك أبد لا والله ماطاب
ولا مرة جبر خاطري وماطاب
 علة أچتافي ويسولف مو علية.



" الكتابة نحت في الروح "بقلم الكاتب "ماجد كاظم علي "


" الكتابة نحت في الروح "بقلم الكاتب "ماجد كاظم علي "



 "ماجد كاظم علي " ابن أسرة متوسطة الحال متدفقة بالإبداع ، سكنت الناصرية وعاشت قرب الحضارة السومرية وعذوبة الفرات ،حاضنة للثقافة والمعرفة ،"الناصرية "مكانٌ متخم ب( الأعراق والأديان)،كبر الفتى وأصبح عاشقا للطين والقراءة ، القراءة محطته الأولى ،حيث كانت طريق اكتشافه للأدب والأدباء ،زاده اليومي وهاجسه الذي لايغادره في كل لحظة، فلم ينس أنه إنسان يعيش بلا أسوار، سائراً في شوارع المدينة هائما بحبها وحب ناسها ، الناصرية التي لم يعرف سواها، ظل محافظا في أسلوبه مما دعاه إلى العمل السياسي فتعرض الى السجن وهو لازال يافعا فعرف طعم الحرية صغيراً.. عاشت الناصرية في ذاكرته كمملكة جديرة بالصمت والحراك معا ،ايام الدكتاتورية ضربت عليها الأسوار من كل مكان، فانعزلت في حارات، والحارات في بيوت، والبيوت في غرف، وكان بيت (أبو خلدون" حينها ملاذاً للداخلين إلى المعتقل والخارجين منه.. شغف الكتابة : يعد الكاتب الأستاذ "ماجد كاظم علي " كاتبا إشكالياً بامتياز، حين اختطَّ مساراً يخصه في الكتابة، تقبله البعض فتابع مسيرته الابداعيه باهتمام ، وخالفه الآخر فقاطع مسيرة انجازه . ولم يكن هذا التلقي المُشكِل منفصلاً عن نسق الكتابة التجريبية التي يتبناها كاتبنا ، والتي دفعت به بعد حين إلى أن يصبح من رموز المدينة الثقافية من خلال تنوع كتاباته والمشاركة في مهرجاناتها الأدبية ،إن كانت في (التشكيل أو النقد أو المسرح أو السرد والشعر أو الفلكلور الذي أحبه بشغف فأصبح وفيا له ) ،هذا الكاتب الشامل سعى الى تكريس منجره الإبداعي تعبيراً عن ذائقة جديدة عاصرت حركة التحرر الثقافية في ذلك الوقت ، فقد اتسمت هذه الفترة في جوهرها العميق بالحس المغامر والرغبة العارمة في مجاوزة أنساق الكتابة بكل تجلياتها السياسية والاجتماعية والثقافية ، والتي دشَّنها بعدد غير قليل من مؤلفاته والتي جاوزت (150كتاب مطبوع) وكذلك عدد غير قليل من المقالات تناولت الكثير من الإسهامات في الأدب والسياسة وعلوم أخرى . هكذا أصبح الكاتب"أبا خلدون" عَلماً في عالم الكتابة والتأليف ،وهذا الجهد الثر جعلنا أمام حالة إبداعية تتجاوز الأطر التقليدية والمسارات المألوفة داخل متون الكتابة . أقول إن هذا الكاتب المتحفز دائما للعمل الإبداعي ولا حدود لطموحه، وما من شيء يمكن أن يعرقل تحقيق أحلامه في ظلّ الإصرار الذي يتمتع به ظل وفيا رغم كل ظروف التعرقل ان كانت مادية اوسياسية أو الاقصائية . (النبع) مشروع ودلالة: "البداية": كان المشروع عبارة عن مبادرة تهدف إلى تعريف القراء بمنجز المدينة وكتابها ،والاهتمام بذائقة القراءة والمهتمين بزيادة معرفتهم وثقافتهم. وبعد.. "ماجد كاظم علي " المثابر بمنجزه الدوري (النبع) قدم مطبوعا قيما يتسم ب( ألأدبية والفنية في مسيرة المشهد الكتابي العراقي)ربما عجزت عنه مؤسساتنا الثقافية من نشر إبداعات الأدباء المهمشين ،جاءت هذه الإشارة ليس بوصفه حاملاً مشروعاً إبداعياً فحسب، ولكن بوصفه نموذجاً للمثقف القادر على إنجاز مشروعه بلا صخب، فيحيا بأنفاس الكتابة، تاركاً إرثاً ممتداً للأجيال ، وتلامذة نوعيين في مسار الكتابة الراهنة. فكانت رحلته مع النبع ارتحالاً في التاريخ المستكشف تفاصيل الإبداع بلغة تنحاز إلى المحكي من المبدعين وتدوين حقبهم وعصرهم ووقائعهم..وهذه النصوص المصحوبة بوعي السؤال المصير الإشكالي ، أو ما يمكن أن يسمى «ثورة الأسئلة ». هذه «التجليّات» التي بدت مغامرة وضرباً في فضاءات مبدعة وعبر لغة رهيفة تضع قدماً في التراث وأخرى في الواقع المعاصر، فهي تتسم بالتنوع ..إضافة الى منجزات من السرد والشعر والتي ساهمت في تعميق الرؤية .. النبع وكأنها «دفاتر تدوين إبداعية » هي مشروع سردي وقصائد شعرية ونصوص مسرحية ،تسعى صوب استجلاء الجميل عبر أدوات الحدس والتأمل ،حتى بدت النبع نموذجاً دالاً على ما يعرف بـ «أدب أدباء المدينة »..إن هذا المشروع الإبداعي يكشف وبجلاء عن جهد فردي، ومشروعاً دشّنه باقتدار الكاتب في رصيد مسيرته الإبداعية .. وأخيرا القول إن هذا الجهد يستحق منا وقفة من زملاء الكاتب لإكمال المسيرة والتدوين لأجل المدينة وتاريخها الإبداعي ، المدينة الثكلى والتي أكل الموت سريعا أبناءها واحدا تلو الآخر وحان تدوين إبداعهم بإخلاص . هذا الإخلاص والتفاني من قبل الكاتب أبو خلدون المحمل بوعي نقدي عميق، وكخلاصة لطبيعة روحه الوديعة. يستحق منا،وقفة جادة وتذكّر واحتفال بمسيرته المفعمة بالإبداع والتواصل ،والتي حلقت في عالم الثقافة والأدب وأخذت طريقها نحو الدراسة والاهتمام .
 إنهاء الدردشة



مناجاة وطن بقلم الشاعر أحمد عبد اللطيف النجار


مناجاة وطن بقلم الشاعر أحمد عبد اللطيف النجار 



بك نستغيث ...
ومن يغيث ...
سواكا ....
عبداً ضعيفاً ....
أمله ....
في رضاكا ...
ارحم إلهي ...
أمتي ....
تمزقت ....
أوصالها ....
في هلاكا ...
غربان سود ...
حلّقت ...
علي أرضها ...
وفي رحاب ....
سماكا ...
لبيك رب ....
البيت ....
ومن يغيث ....
أمتي ....
إلاكا ....
ظللت أبكي ....
حسرة ...
علي أمة ...
دفنت ...
عروبتها ...
بلا أكفان ...
وشعوبها ...
صارت ....
تدنس عِرضها ...
وتعاهدت ....
مع الشيطان ...
باعت بكل ....
رخيص ...
عِز العرب ....
أضحت ....
بلا أوطان ...
وكتبنا ....
ننشد ...
في عويل ...
أمة حطّمت ...
قيدها ...
وغرقت ....
في بركان ...
ضاع وليدنا ....
في حجر ...
أمه ...
وضاع فينا ...
كل أمان ....
أصبحنا نلجأ ....
للغريب ....
يحّرر ...
فينا العِرض ....
والأوطان ....
عاد هُبل ...
يطل برأسه ...
يدعو لعبادة ...
الأوثان ...
ارحمنا ربي ...
من شِرك ...
قوم عبدوا ...
الشيطان ....
رسموا بغباء ...
غبائهم ....
ومشينا معهم ...
عميان ...
قالوا نبغي ....
حرية ....
حطّموا فيها ...
الإنسانِ ...
صار العربي ...
يعيش ...
في أوطانه ...
غريباً ...
منبوذ ...
مُهان ...
ارحم يا رب ...
أمتنا ...
ندعوك ربي ...
وقت ...
كل آذان ِ ....
ندعوك ربي ...
وقت ...
كل آذانِ ....
ندعو ربي ...
وقت ....
كل آذانِ ....



رمضانيات بقلم الكاتبة بركان العبيدي

رمضانيات  بقلم الكاتبة بركان العبيدي



لعبة المحبيس لعبة تراث بغدادي اصيل 
 من اشهر الفرق فريق الفضل والشواكة اما فريق الكاظمية عدهم لاعب اسمه جاسم الاسود مشهور باللعب محد يغلبه 
 يكولون اهل بغداد جاسم شايل خزرة ويربح بس هو يكول اني العب بالاعصاب لاانظر الى يد الفريق لان الشخص يحس بالمحبس رغم خفية الوزن بثقل الجبل ويرتبك واعصابه ترعش من النظرات يعرف لم يخسر في حياته غير مرة صاح طك اليمنى وطك اليسرى وجيب المحبس وانشمر عليه محابس 2 وهذا غش باللعب وصارت عركة للضالين 
ونهاية اللعبة الرهن على صينية بقلاوة لو زلابيه 
عدد الاعبين مو مهم المهم المحبس وين يتبيت ويتم تغطية الفريق بطانية 
وهناك لعبات مشهورة 
بين الشواكة والفضل حضرها جمهور غفير 
بليالي رمضان الحلوة 
كتبت الذكريات 
عاشقة الزمن الجميل