الخميس، 22 يونيو 2017
كم تزاحمت بالنفس بقلم الشاعر محمد رضوان البيش
كم تزاحمت بالنفس بقلم الشاعر محمد رضوان البيش
كم تزاحمت بالنفس
الحروف والكلمات ...............
وكم تهادت بينها
حروفا حملت بطيها
جميل .... القسمات ............
وكم حكت الحروف
جميل ود وكم
بكت بأصدق العبرات ..............
ما تخلت حروفي عن
حبها ولا عن شوقها
في أصعب ... الفترات ................
تجلى الحب فيها فكان
سعادة وزعت زهور
الهوى وأجمل الوردات ..................
كنت وحرفي أكتب
حبي وأنادي الحبيب
بالشوق ....والآهات ....................
ليست حروفي نسائم
حب فاح عبقه وارتقى
في حبا ...وابتسامات ............... .
حتى عند وجيع ألمي
كنت ...... أداعبها
حروفي بجميل النداءات .................
ما مللت من حرفي
يوما حتى حين
فقد القلب والسكرات ...................
كانت حروفي هدية
عمري لكل قلب
آمن أن الحب حياة .......................
ليالى البِشر بقلم الشاعر محمد موسى
ليالى البِشر بقلم الشاعر محمد موسى
ليالى البشر والتبشير
ليالى الفرح والتكبير
ليلة بانتظار القدر والاقدار
دا شهر الابرار
ومنحه من الغفار
نعبده ليل ونهار
بيمر بالاخر رمضان
للنفوس ساحر
ليله فرديه بكل العمر والاعمار
اوعدنا ياستار
وصفي النفوس
من الشر والاشرار
وصلنا طريق الاخيار
رمضان للبشر انذار
طيع ولاتحتار
وارسم لنفسك طريق ومدار
وابحث عن النور وعن بنات الحور
وعلى جارك لاتجور
انسي الغرور
بالعشر الاواخر لاتغمض جفن
خليك ساهر واعمل لنفسك سامر
وعلى القران لاتولو الادبار
اقرا باتعاظ واعتبار
وخلى المقل والعيون
تبكى وتنهااااار
وادعى الجبااار
يوعدنا بجنه من تحتها انهااار
ليلة البدر والقمر
ليلة القدر
سلام حتى اذان الفجر
اصبر وكن صبار
حتكون امير
وكانك للسماء بطير
ليلة القدر نور علي نور
فرح وسرور
اوعدنا ياغفار
دعوتنا فيها استرنا ياستاااااار
ليلة القدر والاقدار
لا أوحش الله منك يا رمضان بقلم الشاعرة ام عدي دويكات
لا أوحش الله منك يا رمضان بقلم الشاعرة ام عدي دويكات
أتيت مهرولاً مليئاً بالأمنيات..
تحملُ بجعبتك الآف الحسنات..
تضئُ الكون بهاءً وتزدهي السموات..
بأكُفٍ تتضرعُ للباري وتجودُ بالدمعات..
تسخو بها المُقَلُ وتحشرج بها الزفرات..
تتنهدُ بتضرعٍ وذُلٍ وتعلو الهتافات..
بأسمائك الحسنى وتُطْرَقُ السموات..
ودعواتٍ من ارجاء الارضِ تطرق الحجابات..
لعرشِ ربٍ عظيمٍ منصف الرحمات..
أفواهُ ايتامٍ تشدو بالدعوات..
وبطون جوعى شبعت بالصدقات..
وعيون الارامل تدمعُ من الفرحات..
وأيدٍ تمدُ بإحسانٍ ترجو الحَسَنات..
وقلوبٌ خشعت ترجو المغفرات..
وجحافلُ المصلين تعلو اصواتهم بالتكبيرات..
ومساجدٌ تؤمها الآف المصلين والتائبات..
وأطفالٍ يحملون سراج رمضان بليالٍ مظلمات..
وموائدُ الرحمن تملأُ الأحياء والطرقات..
وبدرُ الدجى يتناقص نورة بالدرجات..
حتى يشارفُ على المغيب فتعلو الصرخات..
من حناجر التائبين والتائبات..
لله درُّك رمضان جزيل العطاءات..
مفرح للقلوب البائسات..
وجامع الأحباب والمتخاصمين بالدعوات..
ومصافح بين أيدي المتشاحنين..
وغافر الزلات..
وساتر عيوب المبتلين بالتقصير..
ومتهاونين بالعبادات..
يتجلى ربٌ رحيمٌ على عبادة..
بكلِ الايامِ والليلات..
وبهاء الكعبةِ المشرّفة يزهو بالسموات..
تطوف ملايين الزائرين والزائرات..
للحرم الشريف بشتى الجنسيات..
قلوبهم واحدة وحناجرهم تصدحُ بالتكبيرات..
وكأنهم على قلب رجل واحد بالساعات..
يفارقون احبابهم ويبكون لجمال التجمعات..
بساحات الحرم وتكثر الندوات
وتعلو بالقرآن القراءات..
وايامٍ قليله تسيرُ مهروله نعدُّها باللحظات..
تغادرنا معها المغفرة والرحمات..
وتعود نفوسنا تتشوق للتراويح واللمّات..
ومجالس الذكر والتلاوة والتهجدات..
وتؤنس القلوب بالأمهات..
تجهز الكعك والمعمول للمعايدات..
وتفوح روائح الخبز والبخور والحلويات..
من نوافذ مطابخنا ومخابزنا وتعم الفرحات..
بيوت المسلمين وتجهّز العيديات..
ويكتسي الكبير والصغير وتجبر ..
القلوب المكسورات..
لا اوحش الله منك يا رمضان..
يا شهر الخيرات.
انك راحلُ بقلم الشاعر جليل الشمري
انك راحلُ بقلم الشاعر جليل الشمري
وقائلة...
انك راحل...
فخذ خصلة..من شعري..
وبقايا...ذكريات...
خذ بعض قلبي...
فانه بعد رحيلك...
في طور الممات...
وخذ....نور عيني...
لان الليل بعدك..
عندي..سيغفو ويبات...
وقيدني...
على اريكة...العشق...
انا ساعلن بعدك...
اني في سبات...
وسانتظر...
ولو الف عام...
ان تمرني...
تمر بارضي...
في يقظة..او باحلام...
فلا... امال بقت لي...
ولا بعض اوهام...
بانك يوما عائد..
وسيعود الفرح لداري..
والوئام...
ارحل بحصانك...
واذهب انى تريد...
سابقى...مع ذكرياتي..
واغاني الناي..والتغريد..
عل القدر...يبتسم..لي...
ولو مرة من جديد...
يا ويلَها مِنْ فِعْلَةٍ شنعاءُ بقلم الشاعر جبار الشمري
يا ويلَها مِنْ فِعْلَةٍ شنعاءُ بقلم الشاعر جبار الشمري
يا ويلَها مِنْ فِعْلَةٍ شنعاءُ
قد فجروا في الموصلِ الحدباءُ
قومٌ بِلا قلبٍ أتوا بُنيانَنا
ضاعَ التراثُ بثلةٍ رعناءُ
ظنوا بأن الحلمَ يغدو واقعاً
الحالمون بنيلِها طُلَقاءُ
برزوا لهم جندَ السما أولادَنا
الخابرون طلاسمَ الهيجاءُ
في كلِ رُقعةٍ بقتْ آثارَهم
لا تندبي صخراً أيا خنساءُ
أنَّ الذينَ علو ولو لبرهةٍ
قد قُطعتْ سربالَهم جوفاءُ
تاهوا فما بَلغوا غِمارَ حروبَها
خاضوا ولكن سَعيَهم قد ناءُ
جمعوا وما جمعوا إلا نَفيرها
في كلِ ما جمعوا شتاتاً باءُ
يا قائدَ الحملاتِ يا كلَ المنى
يا مرجعاً للنورِ في ظلماءُ
يا واهبَ المجدِ التليدِ إذا أنقضى
يا عالماً في كثرةِ الحمقاءُ
أهديكَ حبي ونبضَ عشيقتي
بغدادُ نادتكَ فما الأسماءُ
حييتُ حشدَك على ما قد أتى
هي فتوةٌ للمجدِ فيها حياءُ
وطني تزول النائباتُ فما لها
الدهرُ يقصمهُ نصرٌ لو سويعاءُ
لا تحزني يا أُمَنّا يا نينوى
يُمحى الغبارُ وترجعي حسناءُ
رمضانُ يا شهرَ العبادةِ وثقْ
قد اينعَ الإسلامُ إذ رمضاءُ
لا شئَ يَبقى إلا هذي ومثلِها
تبقى المَفاخرُ وتَنجلي الزُعماءُ
عادَتْ إلى حضنِ الأمومةِ ذُخرَنا
حَيّوا معي مني لها تحيةَ الآباءُ
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)


