الاثنين، 10 يوليو 2017
كنت بعشقك عايش بقلم الشاعر عزالدين الحياري
كنت بعشقك عايش بقلم الشاعر عزالدين الحياري
دعت قلبي وانا اللي بالحب شاريك
ادمعتي عيوني بالخيانه وحرمت المنام
(((عاشقة بلا حبيب))) بقلم الشاعرة رحمة حسن
(((عاشقة بلا حبيب))) بقلم الشاعرة رحمة حسن
أحببتك حق
أم أنت سراب من خيال
مع عاصفة أشتياق للحب
من تكون أيها الحبيب الغائب
وردة امل
لحن الحنين
عذاب سنين
قطرة حب
أم حلم لم يكتمل
أسهر مع النجوم
أناجي طيفك
يسمعني قمر السماء
رفقا لقلبك الصغير
مع نهايات أكتمل البدر
وفصول الربيع
يأتي الحب بابك
وتسهري مع حبيبك
وينتهي وجع السنين
في أحضان الحب
ولكن ما اقسى الأنتظار
عندما يكون في الخيال
فأنا بلا روح
أو قلب يحب
ستبقي في مخيلتي
حبيبي المجهول
عاشقة بلا حبيب
العٍشقُ على آطرافِ الرَّافدين بقلم الشاعرة ملاك سماوي
العٍشقُ على آطرافِ الرَّافدين بقلم الشاعرة ملاك سماوي
رَميتُ العشقَ في اليمِ على آطرافِ حُضنَ الرَّافدين ...
تآملتُ رُجوعهُ حتى تَسعى الروحُ بتقبيلهِ وَتَقرُ العين ....
فآين الوَّعد بَينَ دِجلةَ والفُراتِ وقد آمنتُ بالتنزيل .....
ولم آكفر بِمعجزةٍ ولم آحتج على حَديثٍ آو تآويل ....
آكان آفِترقُنا قَدرآ بِقتل آنفسنا بِحاصلٍ وَتَحصيل ...
تُمزَقِنا آيدي المَّوتُ وشِقاقٍ تَمزيقُ الرَّياحين ....
كآن الله لم يُعبَدَ بِغيرَ السِينِ والشِين ياربَّ العالمين ....
كِلا الطَرَفِينِ يَنحِتُ في عاجٍ وَيرمي الكُفرَ بِالدين ...
لِينحِتَ كُفرَ قَابيلَ بِتمثالَ قتلآ بِمطرقةٍ وَسِكين ...
مَذاهِبُنا رَمَت بِحقدآ في الجُّبِ مَولودآ بِقَلبيَن ....
لتآتي بِئرهُ لَيلآ وَتَغرسُ فِيه ذَبحآ بِسَيَفين ...
تَقُدُ الحًّقَ من دُبِرآ وَتَنحَر مَوَدَة ًوَدَمعَةَ العَين ...
مَنامي جَّاء يُخبِرُني كِلانا مُنتَهِ مَوتآ بِمضيق ...
كِلانا مُقتفٍ وَهمآ كِلانا يَنثَني بِمتاهَةٍ لِطريق ...
آنا في عُتمةٍ وَفيها فَورةٌ مِن زَّفيرٍ وَشَّهِيق ...
دَانَت بِفَورِ لُجَتِها شَهِيدآ وَجَريحٍ مُنتَثٍ وَغَريق ...
حَسِبتَ البَّينُ كَابوسآ رَجوت بِآنني سَآفِيق .....
لِتَصفَعَني مِن الآحلامِ حَشرَجَتي بِغُصةَ رِيق ...
آموت آين ذَلكَ الصَّوتُ يا تَرنيمهِ الشَّجَنِ ...
بِغَيرِ حِس ٍ بِغيرَ العِطرِ آسكنُ وَحشَة الكَفَن ...
وآبكي حُرقةُ الحَوراءِ حِينَ الطَردِ مِن عَّدن ...
رَجَّينا في ظلالِ الآشواق عاشقةً وَمَعشوقآ...
وَآحرَقنا بِغيرتِنا مَسَافاتِ من حِقدآ وتَفريقآ ...
الى آن مَات تَفرُقٍنا بِصَفعةِ كَّف الدَّهرِ مَخفوقآ...
وتَصليناطَوائِفنا بِفتوى تَفرِضُ مُهاجرةً وَزندِيقا ...
آليس الحَبُ يا قَومي سُجود الرَّوحِ عِند الرَّوح ...
وَرعشَتُنا بِجلدَ الذَنبِ عِندَ الرَّبِ حِين تبَوح نَنوح ..
وِرقصَتُنا على جَرحٍ حين فيروز في صَباحِ تَبوح ...
وَشَهوةً بِليلٍ في سجنٍ للآفاق مُعتَمٍ بِظلمةٍ تَلوح ...
لِماذا تَرجَم الفَّتوى بِموتَ قلوبَ الحُبِ كالشيطان ...
لآن عروق قلبينا وِمُهجِ آرواحنا سِياطُ تَضرِبُ الآديان ...
وَهل عَارُ مَحَبَتِنا هُروبٍ مِنهُ يَنكرُ خَلقهُ الآنسان ....
سَنَحيا في سَفينتنا وَيخرَقُ عُرفهم بآمواج الطوفان ...
سَتجري دائمآ بِكفي وآن بُترت سَفينةُ العشقِ بِكَفَيك ..
وتركع نظرتي خجلآ آمام مقام هيبتك وعينيك ....
وَتلَهث دائمآ شَفَتي اذا نَادَيتَني أقول لَبيك ...
وَيَسري الشِعرُ في آلقِ روح ٍ يُقَبلُ رِجليك ...
قَبلَ كَفيك ..
السبت، 8 يوليو 2017
عيون عسلية بقلم الشاعرة ملك الأصفر
عيون عسلية بقلم الشاعرة ملك الأصفر
قللي زرعيني بقلبك
شي زهرة برية
وسقيني شهد الحب
يا حبيبتي يومية
غفيني بين جفون
وعيون عسلية
نسيني كل الكون
وتغلغلي فيي
.............................
قلتلو إنت هون
بقلبي غافي
إنت نبض هالقلب
وإنت الدوا الشافي
إنت ربيع العمر
وكاس الهوى الصافي
وإنت عبير الروح
وغنية ع شفافي
..............................
قللي أنا مشتاق
ضمك بإيديي
وقدم نجوم الليل
لعيونك هدية
قلبي بحبك داب
لا تبخلي عليي
يا أم الضفاير سود
وخدود وردية
................................
قلتلو أحلى كلام
نابع من شغافي
أحلى من همس البحر
ونسيمو الدافي
واكتبت أحلى شعر
من أحلى القوافي
وقلتلو إنت العمر
وبرقتك مافي
احلام لاتنتهي بقلم الشاعرة زهراء الحب
احلام لاتنتهي بقلم الشاعرة زهراء الحب
في قلبي نبضة
اعشقها
تعذبني....
في عيني حلم
اهواه
يبعدني....
تراني تهت في حبك
وسحر هواك
يجذبني. ..
لدنيا الحب
والسلوى
لدنيا
كلها حلوة....
أراك خلف مراتي
تلاطفني
تداعبني. ..
أراك خلف نافذتي
تغازلني. . .
أراك في كل اشيائي
في كتبي
وفي لحني...
تنام بين اجفاني
في فرحي
وفي حزني....
وحبك يكبر
ويكبر بين احشائي
والمسافات
تتعبني....
إليك أيها البعيد
القريب
إليك اسجل
كل اعترافاتي. ..
متى تأتي
ومتى....
من أهوالي
تنجدني. ...
هكذا غنَّىٰ سندبادُ العراق ...بقلم الشاعر ◦ أبو علي الحلفي
هكذا غنَّىٰ سندبادُ العراق ...بقلم الشاعر ◦ أبو علي الحلفي
هكذا غنَّىٰ سندبادُ العراق ...
إلىٰ بحيرةٍ من بحيراتِ العرب :
وتوصِمُني بمجهولٍ غَموضٍ
فهذا الكونُ مجهولٌ غَموضُ ...
ولكني نشأتُ علىٰ مَحَكٍّ
هو الطاعونُ والدربُ المريضُ ...
وأني والتخفّيْ لم يضُرْني
إذا عن حكمةٍ جاءتْ تفيضُ ...
جَناني لا تُزَلْزِلُهُ الرزايا
وبأسي لا تضعضعُهُ الرضوضُ ...
وكيفَ أهابُ من زمنٍ جبانٍ
وسيفي في الوغىٰ سيفٌ عضوضُ !!!
ولكني - وتلك من الخفايا -
لكلِّ تخَلُّفٍ صوتٌ رفوضُ ...
هُماَمٌ ... ثائرٌ ... جَلِدٌ ... نَهوضُ
هِزَبْرٌ ... قَشْعَمٌ ... شَكِمٌ ... رَبوضُ
أُكافحُ هَمْزَها بطيوفِ وحْيِيْ
فطيفُ الوحيِ فيّاضٌ فَيوضُ
وأرمي سِحْرَها بنبالِ شِعْري
فَيُبْطِلُ سِحْرَها النبْلُ القَرِيضُ ...
وإنّي إنْ نقَضْتُ مَدىٰ وجودي
فليس سوىٰ صدىٰ عَدَمي نقيضُ
فلا تُلقيْ عليَّ ضبابَ شكٍّ
فأنتِ ـ فداكِ ملحمتي ـ الوميضُ ...
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)




