الأحد، 27 أغسطس 2017
اذكريني بقلم الشاعرة ملك الأصفر
اذكريني بقلم الشاعرة ملك الأصفر
قال لي يا نور عيني
أذكريني في الصباح
كلما غرد طير
فوق أصقاع البطاح
كلما أزهر غصن
وعلى صوت الصداح
والفراشات تجلت
فوق أزهار الأقاح
........................
أذكريني في المساء
صوت حب كأس راح
كلما حل الغروب
وحلا رقص السماح
كلما رق النسيم
وشدا صوت الرياح
والعصافير توارت
في ستار كالوشاح
..........................
اسقني منك الحنان
واسكبيه في القداح
واعزفي لحن الخلود
أنت يا زين الملاح
دثريني بالجفون
ورموش كالرماح
خبئيني في الوتين
داوي لي كل الجراح
أبيات من معلقةِ العراق ...بقلم الشاعر يونس عيسىٰ منصور
أبيات من معلقةِ العراق ...بقلم الشاعر يونس عيسىٰ منصور
أُصَافِحُ رَسْماً للعراقِ مُرَمَّلا
طوىٰ ألفَ تأريخٍ ينامُ مُزَمَّلا ...
تنامىٰ بزوراءِ الزمانِ ملاحماً
تُرَتِّلُ ثوراتِ القلوبِ تأمُّلا ...
تداعتْ لَهُ الأيامُ في كلِّ دورةٍ
فأمسىٰ حديثاً ... والحديثُ تَسَلْسَلا ...
أشاطرُهُ التأريخَ من أَلْفِ طارقٍ
وألْفٍ علاهُ ( الخارجيُّ ) وما علا ...
جرى دمُهُ الطُّهْرُ الثقيلُ رسالةً
لها نصفُ هذا الإبتلاءِ ... وما ابْتَلىٰ
فيا صاحِبَيَّ المُنْشِدَيْنِ قصيدةً
لها أَلْفُ وَحْيٍ في الفؤادِ تَنَزَّلا :
قفا نبكِ من ذكرىٰ عراقٍ مُمَزَّقٍ
فذكراهُ أنسانا الدَّخُولَ فحَوْمَلا ...

أشتاقت روحي لمدينة الرسول بقلم الشاعر شاكرالياس المولى
أشتاقت روحي لمدينة الرسول بقلم الشاعر شاكرالياس المولى
أشتاقت روحي لمدينة الرسول
كأني مع الحجاج ألبي وأقول
لبيك اللهم لبيك وربي المأمول
اطوف مع الزائرين وأجول
حول طيبة والذنوب أراها تزول
فلي رب أعدل من كل
البرايا قضاءه نافذ لا يزول
وأشبع العين بالنظر وتدمع المقل
أرى رحمة الله تفوق المعقول
والكعبة أمامي وأحس بالذهول
تعانق أشواقي زوايا المكان الجميل
المنظر بهيج عرضا وطول
وبعد المناسك نشد أمتعة الرحيل
نطوف بالبيت العتيق ونقول
دعاء الأفاضة نردد كلام الأبتهال
نحس بالطمأنينة والهم زال
نجدد مع الله العهد وننعش الآمال
هو الله وحده عنده الكمال
يذهب الحزن ويأتي بصورة الجمال
هيهات أن أبن أدم يفعل
هذا الشئ وأراه في القاموس محال
فالله عنده رحمة وسط الأهوال
مهما عددت نعمه يسير ما يقال
الحج فوز ونرمي ذنوبا ثقال
زادنا الأيمان وسقيانا من زمزم زلال
العيد قادم والفرح بنا نازل
عطره الأخاذ ساحر كنسمة الشمال
فهنيئا لكم ياأمة الأسلام كل
هذا السعد زاده الله رونقا وجمال

السبت، 19 أغسطس 2017
سكري عشقي بقلم الشاعر النجدي العامري
اليك أميرتي الأسسطورية ..
.
مسهد الجفن و فـرشي رُضَفُ
ذاهــــــــل عني و كلّي شغفُ
.
أدمن الوحدة مــــوصول الجوى
ما لغيري جــــــــــــلدا أعترفُ
.
أنشــــــــد الستر أداري لوعتي
و بأسداف الدّجـــــــــى ألتحف
.
قد أبــــــــــوح النّجم لكن نتفا
فببوح الكــــــــــلّ قـد ينخسف
.
ســـــــــاقيَّ الخمر ألا تبّا لها
ليت فــي المحظور لا نختلف
.
خمرتي عشقي و ليلي حانتي
من دنان الشوق كـم أرتشف
.
رائع سكــــــــري شديد غوله
جرعة منه لغيـــــــــري تلف
.
يا نصال البعد رحمــاك فها
نزف يخبو و يصحـو نزف
.
كلما لاح الدجـــى أبحر بي
لخضم الخـــــوف قلبي لقف
.
و ظنون مـــــرعبات شمرت
معْ غروب الشمس لي تختطف
.
لا أنين الناي يشفي حرقتي
لا و لا الأوتار ولهى تُعْزَفُ
.
أنشد الأشعــار يمليها الهوى
زخّ غيمــــات رواها رهف
.
أنت فـــي كلّ قصيد نبضه
شغفا ترجوك مثلي الأحــرف
.
اســألي عني يــراعي نازفا
للظى الأشــواق قبلي يصف
.
أنت في عينيك أشعاري همتْ
ملهمي الهدب متى ما يقف
.
و إذا تمشين إيقاع هـــوى
يحبس الأنفاس سحرا يهرف
.
يرقص النهد عـــلى إيقاعه
خفق دفّ نقـــــره محترف
.
وَلَهًا نبضي يجاريه و كم
يعجز الملهوف يُخْزَى الهدف
.
أنا مفتـــون و ما بي جنّة
دون ما ألقى و ربّي الخرف
.
اسألي عنّي الصّبا في غبشي
فلكم تحنو و دمــعي ذرف
.
و لكم تصغي لآهات النوى
و لكم نبكي و تخفي السّدف
.
مهلكي هــــذا الهوى فاتنتي
و لرمس ســـــائر ذا الدّنف
.
فأعـــــدّوا كفني رحمى بمن
مات في قيد الهوى يرتجف
.
أو أغيثـــــوني بوصل ربما
يورق اليُبْس و يحيا الخزف
.
مسهد الجفن و فـرشي رُضَفُ
ذاهــــــــل عني و كلّي شغفُ
.
أدمن الوحدة مــــوصول الجوى
ما لغيري جــــــــــــلدا أعترفُ
.
أنشــــــــد الستر أداري لوعتي
و بأسداف الدّجـــــــــى ألتحف
.
قد أبــــــــــوح النّجم لكن نتفا
فببوح الكــــــــــلّ قـد ينخسف
.
ســـــــــاقيَّ الخمر ألا تبّا لها
ليت فــي المحظور لا نختلف
.
خمرتي عشقي و ليلي حانتي
من دنان الشوق كـم أرتشف
.
رائع سكــــــــري شديد غوله
جرعة منه لغيـــــــــري تلف
.
يا نصال البعد رحمــاك فها
نزف يخبو و يصحـو نزف
.
كلما لاح الدجـــى أبحر بي
لخضم الخـــــوف قلبي لقف
.
و ظنون مـــــرعبات شمرت
معْ غروب الشمس لي تختطف
.
لا أنين الناي يشفي حرقتي
لا و لا الأوتار ولهى تُعْزَفُ
.
أنشد الأشعــار يمليها الهوى
زخّ غيمــــات رواها رهف
.
أنت فـــي كلّ قصيد نبضه
شغفا ترجوك مثلي الأحــرف
.
اســألي عني يــراعي نازفا
للظى الأشــواق قبلي يصف
.
أنت في عينيك أشعاري همتْ
ملهمي الهدب متى ما يقف
.
و إذا تمشين إيقاع هـــوى
يحبس الأنفاس سحرا يهرف
.
يرقص النهد عـــلى إيقاعه
خفق دفّ نقـــــره محترف
.
وَلَهًا نبضي يجاريه و كم
يعجز الملهوف يُخْزَى الهدف
.
أنا مفتـــون و ما بي جنّة
دون ما ألقى و ربّي الخرف
.
اسألي عنّي الصّبا في غبشي
فلكم تحنو و دمــعي ذرف
.
و لكم تصغي لآهات النوى
و لكم نبكي و تخفي السّدف
.
مهلكي هــــذا الهوى فاتنتي
و لرمس ســـــائر ذا الدّنف
.
فأعـــــدّوا كفني رحمى بمن
مات في قيد الهوى يرتجف
.
أو أغيثـــــوني بوصل ربما
يورق اليُبْس و يحيا الخزف

نخاريف قلم بقلم الشاعر محمد الصيرفي
نخاريف قلم بقلم الشاعر محمد الصيرفي
دون القلم تخاريف
الحب وكسه
وناره لسعه
وحبيبى بيخشه
يعرف اخوه
انتى يا زينه
فكرتك شينه
بحبك على طول
عرف اخوها
وقال لابوها
غضب عليها
وحبسها فى الدار
جاها العيه
وجابو الدواء
والحبيب منهار
راح لابوها
وطلب ايدها.
قال ابوها ياد العار
ضرب المثل.
غرب طلب خنفسه
وبنا لها دار
وفرش لها توبه
وبنا له قص فى الجنه
وشال طوبه
والله محبوب الشوم يشبه لمحبوبه
قام الفرح
ورح العيه
وفرح المحبوب بحبيبه
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)



