الثلاثاء، 19 يوليو 2016
ضريبه ع الحرافيش بقلم الشاعر محمد خليل
ضريبه ع الحرافيش بقلم الشاعر محمد خليل
مش طيبه احوالك
ولا هى طيبه افكارك
صاب الحول عينك
ياحكومه
م شايف غير الغلابه
بتفكرنى بزمن لما كان مماليك
بيفرضوا ضربيه
بس ع الحرافيش
لجل يطيبوا خاطر عمنا السلطان
كل تمام نام ياعمنا وارتاح
ملعون ابوها حرافيش الشعب
دى حجه لجل يكون سلطان
الاهم يكون سلطان
د احنا حكومه
معقوله مهمة رضا الغلبان
همسه فى ودنك
مهمتنا
نشبع ونشبع السلطان
ولو انت مش شايف م الغربال
يبقى البعيد
أكتب يااقلم أني أحبه بقلم احسان الصالحي
أكتب يااقلم أني أحبه بقلم احسان الصالحي
أكتب ياقلم أني أحبه فهو يشتت همومي التي اعيش فيها
واسطر يامداد أني اعشقه فهو ورود اتمنى ان تزهر في أراضيها
في غيبته عني اعاني وفي حضوره طلته تعيد لحياة الحب فيافيها
مسكين ياقلبي اذا غاب عنك تصاب بعلل واوجاع وتحتار من يداويها
شمعة حياتي تنير دربي وتبعد وحوش الهوى عني يارب لاتطفيها
في ضحكته تعود الحياة لي وتنتعش أيامي واعشق الدنيا بما فيها
كم من الارواح كالنخيل صامدة وفيها من الهموم مايغني ويكفيها
ترمي اليك الثمر حلواً يانعاً رطبا وانت تقذفها بالاحجار دوما ترميها
انظر الى الشمعة دائما تحترق تعطيك ضوءاً ولاتجد من يراضيها
وكم هناك من يسعى لخدمة الخلق بالسر ولاينتظر من يجازيها
الحب شعور يهبه المولى رحمة للمرء وللروح يكرمها ويشفيها
والعفو والحلم للقلب شافية كالدواء من الامراض للنفس حاميها
هذه هي الحياة افئدة تنوعت فاحرص أن تكون بالمحبة شامخاً فيها
رسالة إلى خليفة الله بقلم الشاعر محمود رمضاني
رسالة إلى خليفة الله بقلم الشاعر محمود رمضاني
جرّد سيوفك لا تبطئ و لا تهبِ * ما عاد ينفعنا نثرٌ من الخطب
و لا قريض أبي تمّامَ ينقذنا * من صولة الروم و الأذناب من عرب
خليفةَ الله قد صارت سياستكم * لهوا و ضربا من التهريج و اللعب
ما حرّر اللهو شبرا من مرابعنا * و لا أعدتَ إلينا الأمن بالطرب
لم تغزُ خصما و لم تنهض إلى قدُس * يا قاتل الطهر و الأطفال في حلب
و كيف ينهض للجلّى امْرؤٌ قزمٌ * رام الكرى و رضاب الخرّد العرب ؟
لقد تركتَ عمود الدين منفطرا * و كنت في خدمة الكفّار لا الحسب
أبقيتَ أمر بني صهيونَ في جللٍ * و صار شأن بني الإسلام في نصب
متى تعيد أميرَ المؤمنين لنا * بعض الكرامة بالأسياف و القضبِ ؟
أطلق رماحك و ابعثها مدوّية * إنّا مللنا من التنديد و الشجب
وصار الجميع يا وطني بقلم الشاعر رشيد بومالي
وصار الجميع يا وطني بقلم الشاعر رشيد بومالي
وصار الجميع يا وطني
على أعتابك متعبون،
مؤرقون و متعصبون ...
لا شيء نملكه يا وطني
ﻻ شيئ ...
إلا كومة ذكريات
وذاكرة منهكة..
القَلبُ زَقزقَ للهَوى كالبُلبُل بقلم الشاعر ماجد فياض
القَلبُ زَقزقَ للهَوى كالبُلبُل بقلم الشاعر ماجد فياض
القَلبُ زَقزقَ للهَوى كالبُلبُل ِ
غَنّى لحُسنِك ِ والقُدود ِ الكُمَّل ِ
تَركَ الضُلوعَ وطارَ صَوبَك ِ راحلاً
يَجري إليك ِ بعشقه ِ ما عادَ لي
هذا الخَضارُ عَلى عُيونِك ِ نخلَةٌ
أغصانُها في ظلّ ِ جَفن ٍ أكحَل ِ
لا الحُورُ مِثلُك ِ في الدلال ِ وفي الحلا
والوردُ فتَّحَ فوقَ خَدِّك ِ يَعتَلي
نهداك ِ طلَّا من قميصِك ِ عُنوَةً
نظرا لخَصرِك ِ مثلَ نسر ٍ مِنْ عَل ِ
خوفي وخطوُك ِ مُسرعٌ أن يسقطا
من كُثر ِ ما اهتزَّا بسير ٍ مائل ِ
يا حُلوةَ الشفتين ِ راعي نظرتي
مُتَلوعٌ يَرنو لحُسنِك ِ فاجْمُل ِ
إنّي عَلى جَمر ِ الصَبابة ِ واقفٌ
ياليتَ جيدَك ِ حينَ أهلَكُ مَحمَلي
شَفَتايَ لا ماءٌ يمرُّ بقفرها
عَطَشٌ شديدٌ لا يَزولُ وَينجَلي
رُحماك ِ إنّي بينَ حُسنِك ِ تائهٌ
قدْ ملَّ صَبري لا يُطيقُ تَحمُّلي
مر طيفك بقلم الشاعر احسان الصالحي
مر طيفك بقلم الشاعر احسان الصالحي
مر طيفك بي كنسمات عند سويعات الاصيل
وتذكرت لقائنا الحاني مع الغروب عند اشجار النخيل
ودارت بي الازمان وعدت بالذكرى للماضي الجميل
وخيالك الوضاء يعصف بي وينساب كنسيم عليل
وترقرت عبراتي وانسكبت من مقلتي عندما حان الرحيل
وابصرت في عينيك متاهات تنذر بمقدار الخطب الجليل
والبعد عنك ياملاكي أصبح أمامي واقعاً كحمل ثقيل
ينذرني بأنك راحل ولن تغني عنك الحشود والاساطيل
أنا بدونك ضائع كمسافر وسط صحراء قاحلة بدون دليل
يجلس يراقب سماؤه فوقه عله يجد فيها ظلك الظليل
وينتظر عودتك له مبتمسا محملا بكل انواع الزهر اكاليل
وتعود لي الاحلام خاسئة حاسرة بواقعنا ووداعك ياكحيل
هي همسة ظمأى عطشانة في بيداء لاتشفي الغليل
فلن أقول وداعاً وافقد الامل يابدراً مضيئاً في ليل طويل
بل سأظل اردد ألى لقاءاً ياملاكاً اضاء لي في دربي السبيل
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)


