Powered By Blogger

الثلاثاء، 1 أغسطس 2017

اذوب عشقا وهياما بقلم الشاعر محمد موسى

اذوب عشقا وهياما بقلم الشاعر محمد موسى


اذوووب عشقا وهياما 
واتجرع كاس الهوى منكِ 
فرضا ولزاما
سنن الهوى بكى طربا
تعزف لحنا عجب العجبا
انى رمانى الهوى رميا
ودق قلبي نارا وجمرا
الحب اليكي فرضا بلاقيدا
يامن ترتدى ثوبا ولباسا
الحب نسبا ومنسوبا 
يامسكا انتى وطيبا
لدق القلب قريبا 
رغم الاميال لم تكن غريبا
وبنظره احيا صبيا
يابدرا وكوكبا 
التف قلبي كما اللولبا
بصوت حالما 
وهمس راقيا وافيا ودافيا 
كان القلب ملبيا
رايت الحب اعصارا 
فيضا وبركانا 
يزيل مر الزمانا 
وقلبي للحب 
لبي واستجااااابا
انى قصدت الاعتابا 
وحسبت نفسي من الخطابا 
بليلة وضحاها اطرقت بابا
وانتظر جوابا 
انى بحبك ملتهبا
زال السحاب والضباب 
واتانا طارق بعد غيابا
سالنا من اجاب 
اانا من امحى العذابا
انا الحب مخلدا 
بقلب وكتابا
انا عنوانى نظرة وإعجابا 
الحب فاتنا خلابا 
لاتكن منه مهااااابا
ومن طيبا وطبيبا
وداوى جرحا اشتعل لهيباااا
انا الحب ارافق الاحباب 
وان حدت يوما تجدنى 
امام القلب والباب


ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

نزيف ارجواني بقلم الشاعر علاءالخزرجي


نزيف ارجواني بقلم الشاعر علاءالخزرجي


نزيف ارجواني ...
مسكت نصل قلمي. 
نزف بأحبار يدمي 
سال من احزاني 
في معترك يصارعني 
نازفات أعراقي 
بين ضمير وشائب حولي 
لا يجدي ....للكاتب صمتاً
لا صمت لشاعر سوى موتاً
اضحى بما أمسى ألماً
جريح الفاقة مدماه ازدراءاً
عاشقة هجرت 
كتاب لم يكن كأمس ناعماً
فضلت الدولار فأسقت قلبها 
ارتمى العقل غاص مهملا.
لا انيق لشواعر تفيض ثورة
لا مشربا. بالقيض تجرعوا مغلياً
كؤوس نخبها المترقين موائدهم بطرا 
مدنا. بلا ضياء 
كواليس مقاعدهم ومجالسا 
لم يعد للمعارف سوقا.
سوى غزل اوله واخره رياءا 
السجن هو السجن ميراثا 

لكنك لم تعودي بميثاق 
غزى الأرواح النفاق 
رفاتي تكفن بالاوراق 

قلمي فوق لحدي شاخص عملاق الموت أفضى للحليم جنة
هات ياحبيبتي 
لي خطابا 
واعيدي قصائد شوقي لهيبا 


لا يتوفر نص بديل تلقائي.

(زكرى روح بروحى) بقلم الشاعر عابدين محمود البرادعي

(زكرى روح بروحى) بقلم الشاعر عابدين محمود البرادعي



ما أجمل الليل حينما نمتطي
أنا وأنت جواد الاحساس الذي
جمع بين قلبي وقلبك على حين
غفلة من الزمن والأنين المتجمد
بين نبضات الروح والوجد والهيام
روحان إمتزجا في كيان الزمن
أسدل الستار على أوتار الحزن
تبادلنا لقاءات جمعنا إحساس عقيم
كاد أن يموت في بعد نبضات شريده 
ليس لنا من الماضي سوي
خبزات يابسات تكفينا من الجوع
وتمرق في أهات دفينه ونتلهف
عليها لنلتمس منها بصيص حب
كان ولم يذل عشقا يهواكي
وتتدفق من ذاك المساء حنين
سرى بين شرايين روحي
لروحك ليكتمل القمر في ليلة
بدره وتضم هذا الشوق الخائف
والروح التائه في هجمات الزمن
الجائر على حب مات قبل ان يولد



ربما تحتوي الصورة على: ‏‏2‏ شخصان‏

تقديرُ الفِكْرِ وأهلِه بقلم الشاعر عبد الكريم قاسم

تقديرُ الفِكْرِ وأهلِه بقلم الشاعر  عبد الكريم قاسم 

إنّ العُصارَةَ في الفواكِهِ تَأْخُذُ *** مِنْ عاصِرِيْهَا الجَهْدَ عِنْدَ المَعْصَرِ
والفِكْرُ يُشْبِهُهَا بما هُوَ يَفْرِضُ *** جَهْدًا على الفِكِّيْرِ قَبْلَ تَقَرُّرٍ
وإذا تَقَرَّرَ بالفضائِلِ رائِعًا *** حَتْمًا بَدَا مَمْدُوْحَنَا في المَظْهَرِ
والناسُ يَجْهَلُ ما يُقابِلُ أَهْلُهُ *** جَهْدًا قُبَيْلَ نتيجةٍ لم يَظْهَرِ
تَقْدِيْرُ فِكْرٍ يَقْتَضِي تَقْدِيْرَ أَهْـ *** لِ الفِكْرِ دُوْنَ الاعتبارِ العُنْصُرِي
فالفَيْلَسُوْفُ بِمَا يُقَدِّمُ خِبْرَةً *** هُوَ أَفْضَلُ الإنسانِ خَيْرُ تَفَكُّرٍ



أنا من دمشق بقلم الشاعر يوسف الجحاوي


أنا من دمشق بقلم الشاعر يوسف الجحاوي

لقد نُفيت الى عاصمةٌ شمسها 
تميل للأنوار وتبقى في إشراقِ

حبي عاصمةٌ نسيمها من العذب
عاصمةٌ يسكن بها حشد العشاقِ

ومن يُنفى سوى المشتاق عادةً
وقلب يلتاع بحب يسبق الأفاق

هي عاصمةُ يكثر بهاعبير الورود
ورصيفها رياض مدحٍ و أوراقِ

هي عاصمة كثرت بها الحروب
وزُينَّت أرضها بوشاح دمٍ خفاقِ

ومن الياسمين هي سلسال من 
الدُرِ لايفتر عليلُ سحرها البراقِ

هي حبٌ يسري في ودج العروقِ 
ونبضٌ يسكن في داخل الأعماقِ

هي زيزفون و الريحان سوارها
للمجدِ هي غريمُ يبقى في سباقِ

أعلنتُ النفيرَ على السطورِ حباً
لكي أصبُ ضياءها في الأحداقِ

هي التي علمتني كيف أعشقها
هي التي رمتني في كَمِّ الأشواقِ

سوقها كانهر بردى في طوله
فيهامسكن السواح وسيل الأعراقِ

هي الماضي وهي الحاضر وهي
مستقبلٌ مشرقُ يبقى في إنطلاق

نَقَشَ المدحُ في الأرضِ رجالها
وزئيرهم يربك الشمال الى العراق

في الصبر سكانها من الجلمود
في الكرم من الكعب الى الأعناقِ

الحب في مقام عاشقتي سقمٌ
ومن لا يعشقها يعيش العمر معاقِ

تأجج الشوق وأشعلت من الشعر
حروفا ينحني لعذبها الفل والدراقِ

هممت لأكتب بك بيت من
القصيد و أنشر ما نثرت الى رفاقِ

في أعتابك يموت كل وصف
جمالك حديث يحاك في كل زقاقِ

لم أرى في حياتي مثلك عطرا
يفوح طيبها من المسك والرقراقِ

أنت جنةً خُلقت على الأرض
وحبك يسلبني عقلي و كان سراق

أنت معشوقتي وانت حبيبتي
أنت صدى يعلو ويشدو مع الأبواق

فالعشق لا يحلو سوى لمرأةٍ
أسمها الشام ولحزنها تبكي المأقِ

أقر لكم يامن تسألون من أنا 
أنا من دمشق مدينة الفخرو الأخلاق


هي كل شيئ ودونها لا شيئ يبقى
فهي الموت إذ عِثتُ يوما بالفراقِ




(( هُّنا الجَّنة )) بقلم الشاعرة ملاك سماوي


(( هُّنا الجَّنة )) بقلم الشاعرة ملاك سماوي

وَآهاتٌ مِن لُطف ٍ تَموتُ تَموتُ مُمتَنَهْ
هُنا تَأتي مِن اللهِ هُواياتٌ من الفِتنَهْ
هُنا أنشَقَت أَرضي وَسَماوَاتي بِكَونَهْ
هُنا أبتُعِدَت جُنونَ غُواياتي بِفطنَهْ
هُنا ذَابَ الآمسُ في الآتي بِقُربِهْ
فَأًنتَ أَنا .... هُناكَ هُنا
على آفقِ آلحَياةِ لَنا رَّنهْ
هُنا روحِي لِروحِكً سُنَهْ
فِيها الكَربُ مَذبوحٌ لَهُ آنهْ
بِكآسٍ مِن تَعَصُرِنا لَهُ لَذَهْ
وَسُكرٍ مِن تَأَوهِنا بِلَمْسَهْ
تَّرَنَمَ كَونُنا طَرَبآ بِنَغمَهْ
وَرَقُصَ في دُنيانا فَنَهْ
تَرَى هل مُّتُ ياربِ آلرَّحمَهْ
وَهَذا الحُضنُ لٍي مَثوَآ مِنَ الجَّنهْ
تَراهُ يَكُونُ يارَّبِ هو السَّدرُ الذَّي حَدَثتَنا عَنهْ
نَعٍيمٌ رَّاقٌ حُلوٌ وَآفُقٌ وَاسِعٌ بِحُضنِه
وَشَهدٌ نَاظِرٌ لَونُهُ وَ بَحرٌ غَارِبٌ بِمَوجَه
وَشِعرٌ تَتُوبُّ بِوَزنٍهِ الآنَهْ هُّنا الجَّنهْ...... هَّنا الجَّنهْ
فَهَذا النَّورُ قَّد دَّنى تَّدًلى قَّاب قَّوسَين أًو أَدنَهْ
فَّهذا النَّورُ دَّنَى تَدَلَى مٍن أَحدَاقِنا فِتنَهْ
وَلا لَيلٌ يُفَرِقُنا وَلا بُعدٌ يُمَزِقُنا بِهَمَه
وَلا بَّردٌ يُنَازِعُ مِن لَوحِضُنا مُناجَاتٍ وَيَحرِمنَهْ
هُّنا الشَّاي إحراقٌ وَأًمتَاعٌ تَذَوَقنَهْ
تَحوسُ أَهازيجٌ وَلَلأهازِيجِ عُشَاقٍ لَها لَمَهْ
تَذُوبُ بِهِ حُّبَيباتٌ مِن سُكَرِنا طَعمُها حُّلوَهْ
وَتَذوبُ بِهِ آرواحُنا فَمَن مِنا آيا سُّكَرٍ للذَّوَبانِ مُمتَنَهْ
هُّنا للصَمتِ آشرَاقٌ وَِللآشراقِ بِهَمسِنا أُعتِقنَهْ
وَللفَقرِ أَرزاقٌ وَلِتَفريقِ آنفُسِنا أطرَقنَهْ
هُّنا رّوحِي تُنَاغِمُ مُهجَةَ رُّوحِهْ كَ نَّسمَهْ
هَّنا صَّدرٌ يُّهَدهِدُنِي كَآني طِفلٌ بِحُضنَهْ
آه كَم الى صَّدري مُشتَاقٌ بِجُنونٍ وَلَهفَهْ
هَي الجَّنهْ هي الجَّنهْ آموتُ آموتُ مُمتَنَهْ

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏2‏ شخصان‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏‏أشخاص يقفون‏ و‏زفاف‏‏‏‏‏

لست مجبر على الإعتذار بقلم الشاعر طه الروبى


لست مجبر على  الإعتذار بقلم الشاعر طه الروبى

لست مجبر على 
الإعتذار 
لست مجبر كى أجعل 
ليلي نهار
لست مجبر كى أحتمل 
عذاب الإنتظار 
غير انى احبك وبيد
قلبى القرار

لست مجبر كى اعيش 
كما عصفور يتنقل
بين الأشجار 
ينتظر متى يأتى الربيع
وتزهر الأزهار 
غير انى احبك وبيد
قلبى القرار

كثيراً ما افكر 
آن أضع قلبى فى 
حصار
ولكن تفشل الخطة 
ولا أستطيع إمضاء 
القرار
حاولت كثيراً ومازلت 
أحاول 
ولكن قلبى يهوا الوصال
حاولت كثيراً ولكن 
قلبى 
ماضا فى طلب المنال
لأنى احبك وبيد قلبى 
القرار