من بعد الرحي بقلم الشاعرة امينة يسرا
لا تخبروه عن حالي من بعده ...ارجوكم .!!
ففي الرحيل ...بت سجين
دمعتي تشتكي لحظة بين
واخرى تبكي فرط الحنين
اشتاقه وهو معي ..
فكيف بي و العياب سنين
رسمته عمرا ...
وبين احضاني حبه ...نعم اليقين
وان سال حين العودة
قولوا له:
سامحها لم تصطبر على الحياه من بعد الرحيل
وانها تحت الثرى ..صارت دفين


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق